العلاج الطبيعي

يخترق المجال المغناطيسي عمق الأنسجة، دون أن يعيقه الملابس أو الجلد أو العضلات أو العظام. في عمق الأنسجة،
يتم تحويل المجال المغناطيسي المستحث الفائق إلى مجال كهربائي محلي. يجتمع هذان المجالان لتحقيق التأثيرات العلاجية المتمثلة في شفاء الأنسجة وتنشيط العضلات واسترخاء العضلات وتخفيف الألم. يتم تحقيق التأثير المطلوب من خلال تحديد معايير العلاج المختلفة

يخترق المجال المغناطيسي عمق الأنسجة، دون أن يعيقه الملابس أو الجلد أو العضلات أو العظام. وفي أعماق الأنسجة، يتحول المجال المغناطيسي الفائق الحث إلى مجال كهربائي محلي. يجتمع هذان المجالان لتحقيق التأثيرات العلاجية المتمثلة في شفاء الأنسجة وتنشيط العضلات واسترخاء العضلات وتخفيف الألم. يتم تحقيق التأثير المطلوب من خلال تحديد معايير العلاج المختلفة.

تم تطوير علاج TECAR كنظام نقل كهربائي سعوي ومقاوم، وهو أحد الأساليب المستخدمة في الإنفاذ الحراري، كشكل من أشكال العلاج الحراري العميق، حيث يوفر طاقة الترددات الراديوية (RF)، التي تمر بين القطب النشط والقطب غير النشط، وتولد الحرارة في جسم الإنسان .

تستخدم موجة الصدمة قوى ميكانيكية (على شكل ضغط هواء لإنشاء "موجة صدمية" لتفكيك الالتصاقات والأنسجة المتكلسة بالإضافة إلى تحفيز قاع الدم. بينما تستهدف الموجات الكهرومغناطيسية TECAR الأنسجة المستهدفة لإنتاج الحرارة والصرف وتحفيز الخلايا المعنية بالالتهاب والشفاء، ويمكن استخدام العلاجين معًا ويكمل كل منهما الآخر.